الثلاثاء، 8 يوليو 2008

علماء فى طى الكتمان

أعود للمرة الثالثة من خلال الصحف المستقلة أنادى بالحرص على تاريخ علمائنا وان نحكى لصغارنا سيرتهم وان نردد حكايتهم فيما بيننا خاصة النابغين حتى لا يتغيبوا وسط ضوضاء الفوضى الإعلامية و الدعايات الواهية التى جعلت من صغار العقول عمالقة
عدت اكتب عن أهرامات مصر فى عصرنا لأن ضميرى يؤرقنى فى ان نتجاهل هؤلاء الصفوة وهم هبة مصر لأهلها الكرام دعونى أذكركم وسط ضوضاء إعلانات الزبادى والشيبسى و السيراميك وكليبات الاغانى ورنات الموبايل .
بأن هناك أعلان هام يخص العلماء الذين يعانون من أجل الحفاظ على مصر و تاريخها وعروبتها ومصريتها القديمة بكل ما تحمل.. سابقاً نسى الناس سيرة الدكتور / مصطفى محمود حتى ظن الناس انه فارق الحياة وهو لا يزال على قيد الحياة .. و اليوم لا يعلم الكثيرين من الناس ان هناك عالم من أشد العلماء النابغين فى الحفاظ على التاريخ المصرى بأكمله وهو الدكتور / أسامة السعداوى
قد يتسأل الكثيرين عن هذا الاسم الذى تجاهلته وسائل الاعلام رغم انه فى الحقيقة من أخطر العلماء الذين خرجوا الى الساحة بإبداعات لا تنتهى لأن مصر دائماً خير رحم يخرج من بين ترائبها عباقرة لا يستهان بهم هم محل تقدير العالم كله و الزمن والتاريخ يشهدان بذلك .. أقولكم الآن من هو الدكتور / أسامة السعداوى
هو مكتشف النصوص المصرية القديمة الصحيحة وهو واضع نظرية أسامة السعداوى للهيروغليفية الصحيحة وتم نشرها فى جميع أنحاء العالم عبر شبكات الانترنت كذلك هو مكتشف العلامات و الصور و التماثيل التى تؤرخ و تتحدث عن أنبياء الله الذين عاشوا فى مصر مثل نوح و إبراهيم و موسى و هارون و يعقوب و يوسف وداود و سليمان و عيسى و مريم و إمراة عمران عليهم جميعا السلام .
وهو صاحب العديد من الاكتشافات الهامة منها سر النظرية الهندسية الحقيقية لبناء الهرم - آلة الزمن الثانية التى تعرف بإسمه - - البرهان فى الهيروغليفية و القرآن .
و يعود السؤال هل التاريخ الذى بين أيدينا عن الفراعنة غير صحيح . أقول الآن و أمامنا الأدلة و البراهين أجل انه تاريخ يشوبه أخطاء جسيمة من أخطرها ان الحضارة المصرية القديمة بنيت على الوثنية وحاول كل من سرد لنا هذا التاريخ ان يبث فى عقولنا ان المصرى بعلمه وحضارته و اكتشافاته وثنى عاجز عن الوصول لمعرفة الإله .. ومع ذلك تجدهم قد برعوا فى كافة العلوم من طب و هندسه وكيمياء وفلك وأشياء كثيرة مازلنا نعجز عن فهمها نحن ونسى كل من حاول إقناعنا بذلك ان العلم من عند الله وان الأنبياء هم ورثة العلم نقلوه لنا من الخبر الذى يأتى من السماء وتركنا من زيفوا لنا التاريخ فى حيرة ونحن نرى مخطوطات أو برديات شتربتى التى تحمل الكثير من الحكمة ورقى الأفكار وكذلك من خلال كتاب " أنى " للموتى عن الجنة و النار و الحساب و الثواب و العقاب وان كل ما ورد فى القرآن والإنجيل والتوراة مسجل على الجدران .
لقد سخر المصرى القديم من ترجمات شامبليون لأنها ليست صحيحة عندما ترك من بعده من يؤرخون كتابات على أنها تاريخاً وغفلوا وهم يقدمون الحقيقة عن كتاب ( أنى للموت ) وأقوال الحكماء وجعلوا التاريخ الذى قدموه متناقضاً على الساحة بأن يعرض الوثنية كعبادة رسمية للمصرى القديم وفى نفس الوقت يعرض ميثالية فى إيمانهم بالتمسك بالأخلاق و الفضيلة و ايمان بالموت و البعث و الحساب ربما قدموا لنا هذه الترجمات وكانوا يظنون ان المصرى لم يعد له مخطوطات أخرى ستكشف الحقيقة عبر الأجيال و ان القلم كان يكتب من شريان المصرى الذى يتدفق أدبا وفناً و إبداعا وعلوماً مختلفة الى العالم .
انه الميراث الثمين الذى تركه لنا أجدادنا . سيسألنى الكثيرين ما الذى يجعلنى أؤيد هذه الآراء وأهتم بها و ما الذى يجعلنا نصدق هذه الأخبار الجديدة..
و " أُجيب " علنى أُذكر القارئ ..بأحداث هامة حدثت فى حياة البشرية هى ان قُبيل كل دعوة أو نبوة فى حياة البشرية كان يحدث هنالك بث فكرى و إنسانى كالذى حدث قُبيل ظهور الدعوة المحمدية لرسول الله صلى الله عليه و سلم فلقد بُثت روح الإيمان فى كثير من البشر فى وقت واحد رغم إنهم تجمعوا بعد ذلك على فترات متباعدة كالذى حدث مع سلمان الفارسى الذى جاء من أخر الدنيا الى مكة باحثاً عن الحقيقة و كذلك الروح التى بُثت فى بعض الصحابة رضوان الله عليهم بأن هناك روح إيمانية قادمة تهيئهم لإستقبال الحقيقة و لما جاء من خبر السماء كانت القلوب التى استقبلت البث حاضرة مُصدقة ومؤمنة و البرهان كان ضرورياُ لتدعيم هذا البث لمارؤه وسمعوا عنه من سيرة النبى قبل البعثة ولان الإنسان مخلوق مكون من روح وعقل ووجدان فى جسد فهو يقبل البث الروحى ويحب ان يرى البرهان لتستقر الحقيقة فى وجدانه و الحال العام فى حياة البشر عند ظهور كل الأنبياء و الرسل ومن لهم كرامات وإلا كان أمر كل نبى فى ان يأتى فجأة دون مقدمات لكنه أمر الله فى خلقه ان يجعله يستقبل الحقيقة بعد تأمل وتفكير عميق هكذا يكون الايمان موثقاً و الذى حدث لى أنى تأملت تاريخ قدمائنا العظماء فى سن مبكرة فوجدت ان كل ما تركه المصريين القدماء يؤكد على رسوخ المعتقد الدينى .. ومع الأيام وجدتنى أمتزج بين كلمات البرديات للحكيم بتاح حتب .....(ان صوت الناس يفنى ولكن صوت الكاتب يعيش أبد الدهر ) كذلك من خلال بردية سنب حتب فى وصيته لأبنه وهو يوصيه بأسمى ما أوصى به الأنبياء لأبنائهم و البردية كاملة تحمل حكمة قريبة من حكمة لقمان الحكيم التى وردت فى القرآن الكريم .
وكذلك بردية رع حتب فى وصف أدب . وبردية " أمون من " و يعتبر التاريخ هذه المجموعة أو القائمة من الكتاب فى مقدمة الأدباء المحترفين وتخصص كل منهم فى ناحية من النواحى الأدبية فكانت موضع تقدير و تعظيم عند قدماء المصريين ابتداء من الأسرات الأولى والعصر العتيق مروراً بالدولة القديمة و الدولة الحديثة ويعتبر بعض المؤرخين تلك البردية كالوحة من لوحات الشرف أو لوحات الخلود . ومعظم هذه الكنوز نقلت من برديات شتربتى بالمتحف البريطانى وكأننا غير مؤهلين لإستيعاب هذه الكنوز الروحانية القيمة . هذا بالإضافة الى الاكتشافات المذهلة التى تؤكد بأن المصريين القدماء استخدموا اليورانيوم المشع ومؤشرات أخرى لامتلاكهم الطاقة بكل أنواعها ابتداء من عهد سليمان عليه السلام وعلوم أخرى كثيرة لقوله عز وجل ( وورث سليمان داود وقال يا أيها الناس عُلمنا منطق الطير وأوتينا من كل شئ ان هذا لهو الفضل المبين ) سورة النمل الآية " 16 " ومن أشهر هذه العلوم التى كانت فى عهد سليمان عليه السلام وما عجز عنه العلم الى الآن هى تحويل المادة الى طاقة ثم تجميع الطاقة مرة أخرى الى مادة كما حدث فى القصة الشهيرة التى وردت فى القرآن الكريم عند نقل عرش بلقيس .. والأساطير التى وردت عند الفراعنة فى أنهم أصحاب خوارق – الخ . لم تكن سوى من عند الله فالوثنية جهل وظلام ولا يمكن ان يخرج من ثنياها علماً وإذا سألتنى عزيزى القارئ .
وماذا عما نراه فى كثير من الدول المتقدمة مع شعوب مازال بعضها يعبد التمثال على انه إله أقول لك هو إجتهاد فى علم موجود أصلاً ولا ننسى فضل العرب فى زهو مجدهم انهم من أنا روا ظلمة الغرب بعلومهم وحتى بعد سقوط الأندلس منارة العلم ولكن الوضع يختلف فى عهود القدماء المصريين فى علم أتاهم بحكمة فأحسنوا إستخدامه هذا كله ما جعلنى أرصد هذه الأحداث وأخط بقلمى من سنوات عبارة ( لابد من إعادة النظر فى التاريخ المصرى القديم ) وكأنه حلم ثم بعد ذلك نشرت فى جريدة الفلكة حلقتين عن الحقائق التاريخية المسروقة من الأدب المصرى وكذلك وثيقة دفاع عن أجدادنا القدماء وتحدثت عن حلم إعادة النظر فى التاريخ المصرى القديم . ثم وجدت ان البث الروحى الخاص بهذه النظرية و التى اعتبرها قضية خطيرة لأرى من خلالها فئات مختلفة من المصريين الباحثين خلال العشر سنوات الأخيرة بدأوا يتبادلون أطراف الحديث فى هذا الأمر وبدأوا ينادون بالحديث عن عقيدة التوحيد عند المصريين وأهم من خرج ليتحدث بجرأة عن هذا الأمر هو الفنان الدكتور / صلاح عنانى فى برنامج وسط البلد ومع ذلك وجد هجوماً ليس من عامة الشعب وإنما من كبار المثقفين فى مصر الذين رفضوا الاجتهاد فى هذا الأمر وفضلوا ان يبقى الحال كما هو عليه وعلى المتضرر ان يذهب ويعيش مع تاريخ الفراعنة دون إزعاج .. ورغم النقد الشديد إلا ان الفنان / صلاح عنانى يدافع عن حق المصرى القديم بإيمان وإصرار حتى جاءت مفاجئة الدكتور / أسامة السعداوى بالحقائق والأدلة والتى انفردت بها القناة الخامسة فى حلقات كثيرة تحدث من خلالها بإستفاضة عما اكتشفه من حقائق تعيد صياغة التاريخ المصرى بشكل صحيح . تُرى هل أرسل لنا أجدادنا تواصل فكرى وبث روحى للدفاع عن حقوقهم وان يتمسك كل من نظر الى هذه الحقيقة بأن لا يتخلى عن دوره فى ان يقف فى صف المدافع والاجتهاد لإثبات ان أجدادنا كانوا مؤمنين موحدين علماء يعلمون ان العلم من عند الله وان مصر احتضنت كل الديانات التوحيدية بحميمية فريدة من نوعها لكل من موسى و عيسى ومحمد . وقبل ان أختم أريد ان اكتب شيئاً من السيرة الذاتية للعالم الدكتور / أسامة السعداوى حتى لا يظن الناس انه رجل يضع نظريات فلسفية لا أساس لها .. وانه يملك العلم و الخبرة و ما يفوق نظرتنا فى هذا الشأن مع كافة الأدلة أسامة السعداوى هو أحد كبار علماء القوات المسلحة المصرية وأستاذ علوم الرادار .. خريج الكلية الفنية العسكرية عميد د / مهندس رئيس فرع البحوث و التطورات بكلية الدفاع الجوى سابقاً - دكتوراه / فى إستنباط الإشارات الرادارية الصحيحة من أوساط الشوشرة الصناعية والطبيعية تحت إشراف نخبة من الأساتذة الأجانب المرموقين حاصل على ماجيستر علوم الرادار بتقدير امتياز فى مستقبلات الفيديو حاصل على بكالوريوس الهندسة الكهربية بتقدير جيد جداً خاض حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر المجيدة فى التشكيلات البرية و الدفاع الجوى عضو هيئة الأمريكية العالمية لسمعته العالمية الممتازة whoiswho
وللحديث بقية فى أعداد أخرى...

هناك 3 تعليقات:

غير معرف يقول...

ياريت تروح تقرا الموقع اللي باسم العالم دة وتشوف ازاي بيدلل علي الفراعنة بايات قرانية وان الفراعنة الي هما قبل القران ب 3000 سنة كتبوا ايات قرانية كاملة علي المعابد وان الملك اسراء اتزكر في القران في اية " سبحان الذي اسرا بعبدة ليلا من المسجد الحرام " دا طبعا غير اسماء كتير من الملوك
يعني ياريت لو تعرف تتصل بية لاما يغير الكلام اللي في موقعة او علي الاقل يوضحة

أمل فتحى عزت يقول...

شكرا لك أخى الكريم على اهتمامك ومتابعتك للحدث ورغم ان رسالتك تحمل بعض المعانى المبهمة نوعا ما فأرجو من سيادتك توضيح باقى سؤالك ولكنى سوف أجيب على بعضها .
أجل العالم الدكتور أسامة السعداوى دلل على آيات من القرآن والذى ترجمه من على جدران المعابد ودعنى من فضلك أذكرك بشىء أن الذى أنزل التوراة والانجيل والقرآن والصحف المنزلة على الانبياء هو الله عز وجل وكلها من منبع واحد وهو كتاب الله وان الاحكام عبر الديانات المختلفة تتشابه الى الان رغم الاختلاف القائم بين البشر واننا أولا وأخيرا نعبد ربا واحدا خلاف على ذلك ولأننالا نفرق بين أحد من رسله فنؤمن ان الشرائع نزلت بمنهج واحد تكمل بعضها بعضا فمانزل فى التوراة هو مانزل فى الانجيل هو ما نزل فى القرآن الكريم مع اكمال بعض التشريعات التى تناست عبر كل حقبة وأخرى ,.
لذلك ما ترجمه الدكتور /أسامةالسعداوى من على جدران المعابد ماهو الا ترجمات لصحف ابراهيم وموسى وما ورد فى الكتب المقدسة التى نزلت على انبيائه
أخى الكريم أرجو ان توضح باقى الاسئلة بشكل أوفى حتى يتثنى لنا الاجابة عليها ولاتحرمنا متابعتك وأسأل ما شأت فهذا حق كل من يرد على هذه النظرية والحوار قائم بكل الحب والاحترام
وشكرا

غير معرف يقول...

4 التعليقات:
غير معرف يقول...
امووووووووول ايه الكلام الجامد دا

لافوض فوكِ يا أمل

Omymah

08 أبريل, 2008 12:07 ص
ــــــــــــــــــــــــــ
غير معرف يقول...

هذا هو ياسيدتى قدر العلماء
كل ماكتشفه الدكتور السعداوى
هو لللاسف صحصيح. واسفى اشرحه فى رساله اخرى ان تمكنت

28 يونيو, 2008 03:29 ص
ـــــــــــــــــــــــــ

غير معرف يقول...

الى الاخت والسيدة الفاضله
امل عزت.
قد سررت ايما سرور بكتابك عن العالم الدكتور سعداوى.
انا اعلم ان هناك الكثيرين فى هذا العالم المهتمين بنظرية الدكتور.وهناك الكثيرين جدا كالعادة الذين لايعترفون بهذا النظريهلاانهم وان كانو عالمين الا انهم لايعرفون وبصفة خاصه للاسف فى عالمناالعربى وهذا ماجعلنى لا اكتب فى هذا الموضوع حتى الان لانك سوف ترين السخريه والجهل . لانه فى الحقيقه قد جرى تزيف هائل منذ الفى عام وحتى الساعه فى كل العلوم التاريخيه وبعض تلك المتعلقه ببعض النواحى الايمانيه التى لقن بها التلاميذ فى كل انحاء العالم وبصفة خاصة فى بلداننا .وربما اعطتنى شجاعتكم فى طرح هذا الموضوع ان اتناوله انا ايضا .هذا الاكتشاف
هو فى الواقع ليست نظريه
لان النظريه عرضه ان تظهر اخرى اقوى لتلغيها.الحقيقه ان مااتى به الاستاذ السعداوى هو اكثر من ذلك بكثير انما هو اكتشاف مذهل يقلب كل ماعرفة الخلق فى الالفى سنه الاخيره. انا وكثيرين غيرى من الاصدقاء نتابع الدكتور بشغف منذ مايزيد على الخمس سنوات او اكثر.
على ان الذى نفتقده هو لماذا لايكون هناك فوروم خاص نتبادل فيه الاراء والافكار حول هذا الموضوع.انا لاادرى الان كيف يمكننى ان اتواصل معكم بصفتكم معترفين مثلى بهذا الاكتشاف . ان لدينا الكثير لنقوله فى هذا الموضوع بل لنكمل
ونزيد. لقد اهتممت بدارسة التاريخ القديم لمدة عشرين عاما شاملا الديانات ايضا.وهناك الكثير لنضيفه ونؤكد به هذا الاكتشاف .
انا ارجو من حضرتك اذا كان لديكم الاهتمام والوقت الكافى لذلك
ــ موضوع الالتقاء فى فوروم عن اكتشاف السعداوىـ
ان تتفضلى باخبارى بذلك حيث ان لى مكان اقوم فيه بنشر بعض مقالاتى واتابعه بشكل جيد فى فوروم الجزيرة توك وهى صفحة سياسيون تحت اسم DonVito
ولى صفحه هنا فى البلوج وكذلك فى مكتوب ولكنى لااتابعهم بشكل دورى وايضا لكثافة المعروض هناك .
على انه اذ لم تتمكنوا من فعل ذلك ساظل شاكرا لكم المقاله عن العالم السعداوى.
لسيدتكم حق نشر او حذف ماترونه منا سبا فى هذا التعقيب.
وتفضلو بقبول التحيه والاحترام,
الخلص
دون فيتو

28 يونيو, 2008 04:48 ص
ـــــــــــــــــــــــــــ
أمل فتحى عزت يقول...
ــــــــــــــــــــــــ
الاستاذ /دون فيتو
تحياتى الخالصة لشخصك المحترم
وأهلا وسهلا بك فى مدونتى المتواضعة
وكم سعدت باقتراحاتك واتمنى ان يسودنا جو من التعاون عبر المدونات
ولى بعض الطلبات لو تكرمت
ـ ارسال الرابط الخاص بمدونتك على بلوجرز تايمز لكى اتمكن من التواصل معك عبر المدونة
ـ أرجو من حضرتك التواصل معى عبر المدونة الداخلية والتى تحمل أسم
( يوميات )والتى تعتبر مؤازرة لرأى الدكتور أسامة السعداوى وباقى العلماء المجتهدين فى هذا المكان
ـ فى حين اتصالى بك عن طريق المدونة سوف ارسل لحضرتك دعوة رسمية لتكوين فريق عمل يعمل على تدعيم هذه القضية المصيرية
سأنتظر رد حضرتك
ولك خالص تحياتى

28 يونيو, 2008 12:29 م
إرسال تعليق